من المعروف أن الطفل أو الأنسان عامة هو
الذي يعيش فيه يؤثر فيه ويتأثر به
علي أعتبار أن الأنسان كائن أجتماعي يرسل ويستقبل التأثيرات
المختلفة ويحتاج كل أنسان إلي أن يشعر بقبول المجتمع له وعليه
يحدد الشخص معيار قبوله هو للمجتمع
وبطبيعة الحال يؤثر هذا علي سلوكه وتفاعله مع البيئة من حوله
فقد ينتج شخص معاق وقد ينتج شخص سوي
الخاتمة
القياسات العلمية المختلفة التي تفرق بين الدول المتفوقة ( المتقدمة ) وما سواها تضع في الأعتبار مقدار أهتمام هذة
الدول بالمعاقين وما تقدمه لهم من خدمات ومدي مشاركة المعاقين في الحياة الطبيعية لهذا المجتمع
[ فهل نحمل علي عاتقنا هذة الدعوة الأنسانية والحضارية ]
وعليك صديقي العزيزأن تعلم أن لكل معاق أربعون شفاعة يوم القيامة
فهل تطمع في أحدهم
مــــد يــــدك لطــفل مــعاق
فتش بداخلك يا صديقي
اتمنى ارضائكم دائما اختكم هدى